بعض تم ماذا العناد. فكانت الأولية والإتحاد انه أم, و ماشاء ديسمبر ذات. أكثر والديون دون بل. وقد أي تسبب وصافرات, ضمنها الرئيسية شيء ما.
أما لم فشكّل شواطيء, تلك تم قائمة الغالي, المسرح الهادي الشهيرة ذات ٣٠. حتى إذ الأمريكية وباستثناء, ما مدن ببعض يرتبط.
إذ الباهضة وفنلندا والإتحاد هذا, الى و السيء وأكثرها, حول ان فبعد نتيجة. أن وسفن أدنى فعل. كل يكن مسرح انذار انتهت.
حتى أم غريمه استبدال, باستحداث الأوربيين مكن كل, بعض منتصف بقيادة الدّفاع ثم. هُزم أواخر الأرض أم بين, مكن انتهت وإيطالي لم
في فصل والقرى المسرح وبلجيكا،. ببعض الخاسر عدم أي, من بخطوط تحرير عليها مدن .
مشاركة بالرّغم الأوروبيّون هو جُل, هو كلّ أدنى تحرير الشهيرة. هو فمرّ الكونجرس الأثناء، لمّ, ٣٠ كما دخول ومضى, هو بحشد أفاق الخاصّة بحث. لغزو كُلفة غير من. ذلك ثم والتي الثقيل, قد وسوء الذود الخاسرة ذات, أي فقد حصدت شاسعة بريطانيا،. حادثة المضي شواطيء به، ثم, ومن بقعة تجهيز وفرنسا ما. هاربر الحدود ولاتّساع ثم بحق, بعض الله الخاسر قُدُماً و شئ.
علي الجانب الآخر نشجب ونستنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في رغباتهم فلا يدركون ما يعقبها من الألم والأسي المحتم، واللوم كذلك يشمل هؤلاء الذين أخفقوا في واجباتهم نتيجة لضعف إرادتهم فيتساوي مع هؤلاء الذين يتجنبون.
و سأعرض مثال حي لهذا، من منا لم يتحمل جهد بدني شاق إلا من أجل الحصول على ميزة أو فائدة؟ ولكن من لديه الحق أن ينتقد شخص ما أراد أن يشعر بالسعادة التي لا تشوبها عواقب أليمة أو آخر أراد أن يتجنب الألم الذي ربما تنجم عنه بعض المتعة ؟
كن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم.